هذه القصه منقوله لعيونكم وربنا يهدى كل زوجة عاصيه لزوجها::[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كانت ذاهبه الى بيت اهلها و بعد اكتمال زينتها وقد ازدادت جمالاً وبهاء , فاقترب منها زوجها راغباً في معاشرتها .
عندما أحست برغبة زوجها فيها وقد اقترب مهنا دفعته عنها بيدها وهي تصرخ في وجهه : أنت مجنون ؟
رد زوجها وقد أحزنه صدّ زوجته" طاعة الزوج واجبة"
أكملت هدى زينتها استعداداً لزيارة بيت أهلها حيث ستلتقي هناك شقيقاتها وزوجات أشقائها .
رآها زوجها ودفعها إياه بيدها : أي جنون في أن ينال الرجل ما أحله الله له في زوجته ؟
صاحت في لهجة استنكار : الآن ؟!! لا أستطيع أن أتأخر أكثر من ذلك !
قال في شيء من الاستعطاف وشيء من الوعظ :
أما أمر النبي صلى الله عليه وسلم الزوجة أن تجيب زوجها إلى حاجته ولو كانت على ظهر قتب ؟
سألته وهي تنظر في حقيبتها الصغيرة لتتأكد من عدم نسيانها أي شيء : ماذا قلت ؟ على ظهر ماذا ؟
قال : على ظهر قتب ... يعني على ظهر جمل ؟
قالت : هل وجدت لي ساعة ؟
قال : أقول لك (( قال صلى الله عليه وسلم )) وتقولين هل وجدت لي ساعتي ؟
قالت : وهل سمعتني اعترضت على ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم ؟
قال في شيء من الألم والغضب : إذا لم تعترضي بلسانك فقد اعترضت بفعلك ؟
نظرت في وجهه أخيراً وهي تسأله : أنا اعترضت بفعلي ؟!!
قال : المرأة التي تصير على ظهر الجمل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم
تكون قد أكملت زيتنها , وارتدت ثيابها وحجابها وخرجت من بيتها , وصعدت على
ظهر الجمل .. أي أنها قامت بأكثر مما قمت به , ومع هذا فإذا دعاها زوجها
إلى حاجته فإن عليها أن تنزل من فوق الجمل , وتعود إلى بيتها , وتخلع
حجابها , استجابة لرغبة زوجها .. أفليس امتناعك مني الآن اعتراضاً عملياً
على أمره صلى الله عليه وسلم ؟
وكأنما لم تشأ أن تفكر كثيراً في كلام زوجها فقالت : ما بالك ما عدت تصبر ساعات قليلة ؟ أصبر حتى أعود من زيارتي ..
أمضت هدى ثلاث ساعات في بيت أهلها مع شقيقاتها وزوجات أشقائها يتبادلن
الأحاديث والضحكات , ويتناولن الفطائر والحلويات , ناسية زوجها الذي تركته
وحده في البيت عاصية له .
عادت إلى بيتها وهي تتوقع أن تجد زوجها نائماً , ودخلت غرفة نومها بهدوء
ودون أن تضيء المصباح حتى لا توقظ أحمد من نومه , ولكنها ما إن خطت خطوتها
الأولى في الغرفة حتى عثرت قدمها بجسد زوجها ممدداً على الأرض , فرجعت إلى
الخلف وأضاءت مصباح الغرفة لتجد زوجها قد فارق الحياة .
أي والله لقد انتقل إلى جوار ربه , بعد ساعات قليلة من امتناع زوجته منه , زوجته التي بكت وندمت , ولكن هل ينفع الندم ؟!
لقد اتصلت بالعلماء والمشايخ , وبهيئات الفتوى ولجانها , تسألهم إن كانت آثمة بامتناعها من زوجها تلك الليلة ؟!
قال لها الجميع : أنت آثمة
سألت إن كان هناك ما يمكن أن تفعله من صدقة أو صيام أو حج أو عمرة تكفر بها عن ذنبها ؟
قالوا لها : هذا حق زوجك عليك .. ولا يزول إثم امتناعك منه إلا مسامحة زوجك لك .
قالت : ولكن زوجي مات .
قالوا لها : لا نملك لك غير هذا .
* * * *
هذه الواقعة الحقيقية أنقلها إلى الزوجات , بعد شيء من الصياغة الفنية ,
لعل فيها عظة لكل زوجة تمتنع عن زوجها , فتعصي بهذا الامتناع ربها سبحانه
, ونبيها صلى الله عليه وسلم , وزوجها الذي هو جنتها ونارها
كانت ذاهبه الى بيت اهلها و بعد اكتمال زينتها وقد ازدادت جمالاً وبهاء , فاقترب منها زوجها راغباً في معاشرتها .
عندما أحست برغبة زوجها فيها وقد اقترب مهنا دفعته عنها بيدها وهي تصرخ في وجهه : أنت مجنون ؟
رد زوجها وقد أحزنه صدّ زوجته" طاعة الزوج واجبة"
أكملت هدى زينتها استعداداً لزيارة بيت أهلها حيث ستلتقي هناك شقيقاتها وزوجات أشقائها .
رآها زوجها ودفعها إياه بيدها : أي جنون في أن ينال الرجل ما أحله الله له في زوجته ؟
صاحت في لهجة استنكار : الآن ؟!! لا أستطيع أن أتأخر أكثر من ذلك !
قال في شيء من الاستعطاف وشيء من الوعظ :
أما أمر النبي صلى الله عليه وسلم الزوجة أن تجيب زوجها إلى حاجته ولو كانت على ظهر قتب ؟
سألته وهي تنظر في حقيبتها الصغيرة لتتأكد من عدم نسيانها أي شيء : ماذا قلت ؟ على ظهر ماذا ؟
قال : على ظهر قتب ... يعني على ظهر جمل ؟
قالت : هل وجدت لي ساعة ؟
قال : أقول لك (( قال صلى الله عليه وسلم )) وتقولين هل وجدت لي ساعتي ؟
قالت : وهل سمعتني اعترضت على ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم ؟
قال في شيء من الألم والغضب : إذا لم تعترضي بلسانك فقد اعترضت بفعلك ؟
نظرت في وجهه أخيراً وهي تسأله : أنا اعترضت بفعلي ؟!!
قال : المرأة التي تصير على ظهر الجمل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم
تكون قد أكملت زيتنها , وارتدت ثيابها وحجابها وخرجت من بيتها , وصعدت على
ظهر الجمل .. أي أنها قامت بأكثر مما قمت به , ومع هذا فإذا دعاها زوجها
إلى حاجته فإن عليها أن تنزل من فوق الجمل , وتعود إلى بيتها , وتخلع
حجابها , استجابة لرغبة زوجها .. أفليس امتناعك مني الآن اعتراضاً عملياً
على أمره صلى الله عليه وسلم ؟
وكأنما لم تشأ أن تفكر كثيراً في كلام زوجها فقالت : ما بالك ما عدت تصبر ساعات قليلة ؟ أصبر حتى أعود من زيارتي ..
أمضت هدى ثلاث ساعات في بيت أهلها مع شقيقاتها وزوجات أشقائها يتبادلن
الأحاديث والضحكات , ويتناولن الفطائر والحلويات , ناسية زوجها الذي تركته
وحده في البيت عاصية له .
عادت إلى بيتها وهي تتوقع أن تجد زوجها نائماً , ودخلت غرفة نومها بهدوء
ودون أن تضيء المصباح حتى لا توقظ أحمد من نومه , ولكنها ما إن خطت خطوتها
الأولى في الغرفة حتى عثرت قدمها بجسد زوجها ممدداً على الأرض , فرجعت إلى
الخلف وأضاءت مصباح الغرفة لتجد زوجها قد فارق الحياة .
أي والله لقد انتقل إلى جوار ربه , بعد ساعات قليلة من امتناع زوجته منه , زوجته التي بكت وندمت , ولكن هل ينفع الندم ؟!
لقد اتصلت بالعلماء والمشايخ , وبهيئات الفتوى ولجانها , تسألهم إن كانت آثمة بامتناعها من زوجها تلك الليلة ؟!
قال لها الجميع : أنت آثمة
سألت إن كان هناك ما يمكن أن تفعله من صدقة أو صيام أو حج أو عمرة تكفر بها عن ذنبها ؟
قالوا لها : هذا حق زوجك عليك .. ولا يزول إثم امتناعك منه إلا مسامحة زوجك لك .
قالت : ولكن زوجي مات .
قالوا لها : لا نملك لك غير هذا .
* * * *
هذه الواقعة الحقيقية أنقلها إلى الزوجات , بعد شيء من الصياغة الفنية ,
لعل فيها عظة لكل زوجة تمتنع عن زوجها , فتعصي بهذا الامتناع ربها سبحانه
, ونبيها صلى الله عليه وسلم , وزوجها الذي هو جنتها ونارها
2017-03-28, 23:36 من طرف ahmed elhosany
» مؤسسة النور للتسويق العقاري
2015-10-14, 18:46 من طرف كوكب المعرفة
» احسن شركه مستلزمات طبية بمصر
2015-09-22, 01:45 من طرف كوكب المعرفة
» الاكسسورات والشنط والملابس الداخليه
2015-09-22, 01:44 من طرف كوكب المعرفة
» الزي المدرسي وارواب التخرج واليونيفورم و المفروشات
2015-09-22, 01:43 من طرف كوكب المعرفة
» جميع انواع الديسبوسبل للمستشفيات والمراكز الطبية
2015-09-22, 01:41 من طرف كوكب المعرفة
» جميع انواع اليونيفورم والعبايات والتيشرتات
2015-09-22, 01:40 من طرف كوكب المعرفة
» مصنع فاشون جروب للتجارة
2015-08-05, 17:24 من طرف nona fawzy
» مصنع فاشون جروب للتجارة
2015-07-30, 18:11 من طرف nona fawzy
» فاشون جروب fg (لتصنيع واستراد الملابس النسائيه)
2015-07-29, 22:44 من طرف fashion group