حملة البعد عن النميمه و الغيبه...ارجو التثبيت
اخواتى فى الله .....
هل اغتبتى....
هل نميتى.....
الاجابه...في تفسيرهما
الغيبة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قال تعالى: (ولا يغتب بعضكم بعضا) الحجرات:12.
وقد أراد الرسول صلى الله عليه وسلم
أن يحدد مفهومها لأصحابه على طريقته في التعليم بالسؤال والجواب، فقال
لهم: "أتدرون ما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: ذكرك أخاك بما
يكره. قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد
اغتبته وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته".
وما يكرهه الإنسان يتناول خلقه
وخلقه ونسبه وكل ما يخصه. وعن عائشة قالت: قلت للنبي حسبك من صفية (زوج
النبي) كذا وكذا -تعني أنها قصيرة- فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "لقد
قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته".
إن الغيبة هي شهوة الهدم للآخرين،
هي شهوة النهش في أعراض الناس وكراماتهم وحرماتهم وهم غائبون. إنها دليل
على الخسة والجبن، لأنها طعن من الخلف، وهي مظهر من مظاهر السلبية، فإن
الاغتياب جهد من لا جهد له. وهي معول من معاول الهدم، لأن هواة الغيبة،
قلما يسلم من ألسنتهم أحد بغير طعن ولا تجريح.
فلا عجب إذا صورها القرآن في صورة
منفرة تتقزز منها النفوس، وتنبو عنها الأذواق: (ولا يغتب بعضكم بعضا، أيحب
أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه) الحجرات:12. والإنسان يأنف أن يأكل
لحم أي إنسان، فكيف إذا كان لحم أخيه؟ وكيف إذا كان ميتا؟!
وقد ظل النبي صلى الله عليه وسلم يؤكد هذا التصوير القرآني في الأذهان، ويثبته في القلوب كلما لاحت فرصة لهذا التأكيد والتثبيت.
قال ابن مسعود: كنا عند النبي صلى
الله عليه وسلم فقام رجل (أي غاب عن المجلس) فوقع فيه رجل من بعده. فقال
النبي لهذا الرجل: "تخلل" فقال: ومم أتخلل؟ ما أكلت لحما. قال: "إنك أكلت
لحم أخيك".
وعن جابر قال: كنا عند النبي صلى
الله عليه وسلم فهبت ريح منتنة فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: "أتدرون
ما هذه الريح؟ هذه ريح الذين يغتابون المؤمنين".
قال رسول الله: ( إن المفلس من أمتي
يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل
مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته،
فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح
في النار! ) صحيح مسلم (2581)
النميمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وإذا ذكرت الغيبة في الإسلام ذكر
بجوارها خصلة تقترن بها حرمها الإسلام كذلك أشد الحرمة، تلك هي النميمة.
وهي نقل ما يسمعه الإنسان عن شخص إلى ذلك الشخص على وجه يوقع بين الناس،
ويكدر صفو العلائق بينهم أو يزيدها كدرا.
وقد نزل القرآن بذم هذه الرذيلة منذ
أوائل العهد المكي إذ قال: (ولا تطع كل حلاف مهين. هماز -طعان في الناس-
مشاء بنميم) سورة القلم:10-11.
وقال عليه الصلاة والسلام: "لا يدخل
الجنة قتات" والقتات هو النمام وقيل النمام: هو الذي يكون مع جماعة
يتحدثون حديثا فينم عليهم. والقتات: هو الذي يتسمع عليهم وهم لا يعلمون ثم
ينم.
وقال: "شرار عباد الله المشاؤون بالنميمة المفرقون بين الأحبة الباغون للبرآء العيب".
إن الإسلام، في سبيل تصفية الخصومة
وإصلاح ذات البين يبيح للمصلح أن يخفي ما يعلم من كلام يسيء قاله أحدهما
عن الآخر، ويزيد من عنده كلاما طيبا لم يسمعه من أحدهما في شأن الآخر وفي
الحديث:"ليس بكذاب من أصلح بين اثنين فقال خيرا أو أنمى خيرا".
ويغضب الإسلام أشد الغضب على أولئك الذين يسمعون كلمة السوء فيبادرون بنقلها تزلفا أو كيدا، أو حبا في الهدم والإفساد.
ومثل هؤلاء لا يقفون عندما سمعوا، إن شهوة الهدم عندهم تدفعهم إلى أن يزيدوا على ما سمعوا، ويختلقوا إن لم يسمعوا.
شرا أذاعوا وإن لم يسمعوا كذبوا
إن يسمعوا الخير أخفوه وإن سمعوا
دخل رجل على عمر بن عبد العزيز فذكر له
عن آخر شيئا يكرهه. فقال عمر: إن شئت نظرنا في أمرك، فإن كنت كاذبا فأنت
من أهل هذه الآية: (إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا) وإن كنت صادقا فأنت من
أهل هذه الآية: (هماز مشاء بنميم) وإن شئت عفونا عنك. قال: العفو يا أمير
المؤمنين، لا أعود إليه أبداً
والله أعلم.
نصيحة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عندما ترى صديقك المقرب وهو يغتاب الغير امامك فثق تمام الثقة انه يغتابك انت ايضا
فكما يفعله مع الغير فى غيابهم تأكد انه يفعله معك فى غيابك
فلا تظن او تعتقد ابدا انه صديق مخلص بل هو منافق مباهت
ما يباح في الغيبة
التظلم: فيجوز للمظلوم أن يتظلم عند القاضي ويقول ظلمني فلان
الاستفتاء: فيقول للمفتى ظلمني أبى بكذا فهل له ذلك
دعاء[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اللهم لا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا .
اللهم لا تجعلنا من النمامين و المغتابين
و عارفين بقى ايه عقاب النمام ...
وقال تعالى: "ويل لكل همزة لمزة
<وعن
أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لما عرج بي مررت بقوم لهم
أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم، فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال:
هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم".
<>وعن سعيد بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن من أربى الربا الاستطالة في عِرْض المسلم بغير حق
<>وفي
الصحيح: كان رجل يرفع إلى عثمان حديث حذيفة، فقال حذيفة: سمعت رسول الله
صلى الله عليه وسلم يقول: "لا يدخل الجنة فتان"، يعني نمام
طب نعمل ايه فى اللى فات[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عاقبة الغيبه و النميمه وخيمة في الآخرة وأيضا المستمع شريك القائل
وليس لها كفارة إلا التوبة النصوح ورد المظالم
فلا تصح التوبة منها إلا بأربعة شروط وهى :
الإقلاع عنها في الحال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الندم على ما مضى
العزم على آلا يعود
طلب الصفح ممن اغتبته وان لم تستطع فعليك ان تتحدث عنه بالحسن بقدر ما تحدثت عنه بالسوءو اكثرمن الدعاء والاستغفار له
واعلم ان الله يغفر للانسان مافرط فيه من حقه سبحانه وتعالى ولكن لا يغفر ابدا فيما فرطه الانسان من حق اخيه الانسان
و الان عرفتى اجابة السؤال
قررت قرار ارجوا ان نشجع بعض عليه الابتعاد التام عن هذا و ترك مجالس النميمه و الغيبه اينما كانت ابتغاء مرضاة الله
و الدعاء بكفارة المجلس
قال النبي صلى الله عليه وسلم:من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه فقال قبل ان يقوم
(( سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك ))
الا غفر الله له ما كان في مجلسه ذلك
ها مين اول واحده معى[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] دلوقتى ممكن نصلح بكرى[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يمكن يفوتنا و نندم
اخواتى فى الله .....
هل اغتبتى....
هل نميتى.....
الاجابه...في تفسيرهما
الغيبة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قال تعالى: (ولا يغتب بعضكم بعضا) الحجرات:12.
وقد أراد الرسول صلى الله عليه وسلم
أن يحدد مفهومها لأصحابه على طريقته في التعليم بالسؤال والجواب، فقال
لهم: "أتدرون ما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: ذكرك أخاك بما
يكره. قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد
اغتبته وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته".
وما يكرهه الإنسان يتناول خلقه
وخلقه ونسبه وكل ما يخصه. وعن عائشة قالت: قلت للنبي حسبك من صفية (زوج
النبي) كذا وكذا -تعني أنها قصيرة- فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "لقد
قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته".
إن الغيبة هي شهوة الهدم للآخرين،
هي شهوة النهش في أعراض الناس وكراماتهم وحرماتهم وهم غائبون. إنها دليل
على الخسة والجبن، لأنها طعن من الخلف، وهي مظهر من مظاهر السلبية، فإن
الاغتياب جهد من لا جهد له. وهي معول من معاول الهدم، لأن هواة الغيبة،
قلما يسلم من ألسنتهم أحد بغير طعن ولا تجريح.
فلا عجب إذا صورها القرآن في صورة
منفرة تتقزز منها النفوس، وتنبو عنها الأذواق: (ولا يغتب بعضكم بعضا، أيحب
أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه) الحجرات:12. والإنسان يأنف أن يأكل
لحم أي إنسان، فكيف إذا كان لحم أخيه؟ وكيف إذا كان ميتا؟!
وقد ظل النبي صلى الله عليه وسلم يؤكد هذا التصوير القرآني في الأذهان، ويثبته في القلوب كلما لاحت فرصة لهذا التأكيد والتثبيت.
قال ابن مسعود: كنا عند النبي صلى
الله عليه وسلم فقام رجل (أي غاب عن المجلس) فوقع فيه رجل من بعده. فقال
النبي لهذا الرجل: "تخلل" فقال: ومم أتخلل؟ ما أكلت لحما. قال: "إنك أكلت
لحم أخيك".
وعن جابر قال: كنا عند النبي صلى
الله عليه وسلم فهبت ريح منتنة فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: "أتدرون
ما هذه الريح؟ هذه ريح الذين يغتابون المؤمنين".
قال رسول الله: ( إن المفلس من أمتي
يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل
مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته،
فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح
في النار! ) صحيح مسلم (2581)
النميمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وإذا ذكرت الغيبة في الإسلام ذكر
بجوارها خصلة تقترن بها حرمها الإسلام كذلك أشد الحرمة، تلك هي النميمة.
وهي نقل ما يسمعه الإنسان عن شخص إلى ذلك الشخص على وجه يوقع بين الناس،
ويكدر صفو العلائق بينهم أو يزيدها كدرا.
وقد نزل القرآن بذم هذه الرذيلة منذ
أوائل العهد المكي إذ قال: (ولا تطع كل حلاف مهين. هماز -طعان في الناس-
مشاء بنميم) سورة القلم:10-11.
وقال عليه الصلاة والسلام: "لا يدخل
الجنة قتات" والقتات هو النمام وقيل النمام: هو الذي يكون مع جماعة
يتحدثون حديثا فينم عليهم. والقتات: هو الذي يتسمع عليهم وهم لا يعلمون ثم
ينم.
وقال: "شرار عباد الله المشاؤون بالنميمة المفرقون بين الأحبة الباغون للبرآء العيب".
إن الإسلام، في سبيل تصفية الخصومة
وإصلاح ذات البين يبيح للمصلح أن يخفي ما يعلم من كلام يسيء قاله أحدهما
عن الآخر، ويزيد من عنده كلاما طيبا لم يسمعه من أحدهما في شأن الآخر وفي
الحديث:"ليس بكذاب من أصلح بين اثنين فقال خيرا أو أنمى خيرا".
ويغضب الإسلام أشد الغضب على أولئك الذين يسمعون كلمة السوء فيبادرون بنقلها تزلفا أو كيدا، أو حبا في الهدم والإفساد.
ومثل هؤلاء لا يقفون عندما سمعوا، إن شهوة الهدم عندهم تدفعهم إلى أن يزيدوا على ما سمعوا، ويختلقوا إن لم يسمعوا.
شرا أذاعوا وإن لم يسمعوا كذبوا
إن يسمعوا الخير أخفوه وإن سمعوا
دخل رجل على عمر بن عبد العزيز فذكر له
عن آخر شيئا يكرهه. فقال عمر: إن شئت نظرنا في أمرك، فإن كنت كاذبا فأنت
من أهل هذه الآية: (إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا) وإن كنت صادقا فأنت من
أهل هذه الآية: (هماز مشاء بنميم) وإن شئت عفونا عنك. قال: العفو يا أمير
المؤمنين، لا أعود إليه أبداً
والله أعلم.
نصيحة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عندما ترى صديقك المقرب وهو يغتاب الغير امامك فثق تمام الثقة انه يغتابك انت ايضا
فكما يفعله مع الغير فى غيابهم تأكد انه يفعله معك فى غيابك
فلا تظن او تعتقد ابدا انه صديق مخلص بل هو منافق مباهت
ما يباح في الغيبة
التظلم: فيجوز للمظلوم أن يتظلم عند القاضي ويقول ظلمني فلان
الاستفتاء: فيقول للمفتى ظلمني أبى بكذا فهل له ذلك
دعاء[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اللهم لا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا .
اللهم لا تجعلنا من النمامين و المغتابين
و عارفين بقى ايه عقاب النمام ...
وقال تعالى: "ويل لكل همزة لمزة
<وعن
أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لما عرج بي مررت بقوم لهم
أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم، فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال:
هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم".
<>وعن سعيد بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن من أربى الربا الاستطالة في عِرْض المسلم بغير حق
<>وفي
الصحيح: كان رجل يرفع إلى عثمان حديث حذيفة، فقال حذيفة: سمعت رسول الله
صلى الله عليه وسلم يقول: "لا يدخل الجنة فتان"، يعني نمام
طب نعمل ايه فى اللى فات[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عاقبة الغيبه و النميمه وخيمة في الآخرة وأيضا المستمع شريك القائل
وليس لها كفارة إلا التوبة النصوح ورد المظالم
فلا تصح التوبة منها إلا بأربعة شروط وهى :
الإقلاع عنها في الحال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الندم على ما مضى
العزم على آلا يعود
طلب الصفح ممن اغتبته وان لم تستطع فعليك ان تتحدث عنه بالحسن بقدر ما تحدثت عنه بالسوءو اكثرمن الدعاء والاستغفار له
واعلم ان الله يغفر للانسان مافرط فيه من حقه سبحانه وتعالى ولكن لا يغفر ابدا فيما فرطه الانسان من حق اخيه الانسان
و الان عرفتى اجابة السؤال
قررت قرار ارجوا ان نشجع بعض عليه الابتعاد التام عن هذا و ترك مجالس النميمه و الغيبه اينما كانت ابتغاء مرضاة الله
و الدعاء بكفارة المجلس
قال النبي صلى الله عليه وسلم:من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه فقال قبل ان يقوم
(( سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك ))
الا غفر الله له ما كان في مجلسه ذلك
ها مين اول واحده معى[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] دلوقتى ممكن نصلح بكرى[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يمكن يفوتنا و نندم
2017-03-28, 23:36 من طرف ahmed elhosany
» مؤسسة النور للتسويق العقاري
2015-10-14, 18:46 من طرف كوكب المعرفة
» احسن شركه مستلزمات طبية بمصر
2015-09-22, 01:45 من طرف كوكب المعرفة
» الاكسسورات والشنط والملابس الداخليه
2015-09-22, 01:44 من طرف كوكب المعرفة
» الزي المدرسي وارواب التخرج واليونيفورم و المفروشات
2015-09-22, 01:43 من طرف كوكب المعرفة
» جميع انواع الديسبوسبل للمستشفيات والمراكز الطبية
2015-09-22, 01:41 من طرف كوكب المعرفة
» جميع انواع اليونيفورم والعبايات والتيشرتات
2015-09-22, 01:40 من طرف كوكب المعرفة
» مصنع فاشون جروب للتجارة
2015-08-05, 17:24 من طرف nona fawzy
» مصنع فاشون جروب للتجارة
2015-07-30, 18:11 من طرف nona fawzy
» فاشون جروب fg (لتصنيع واستراد الملابس النسائيه)
2015-07-29, 22:44 من طرف fashion group